.. ببسم ِ من سوّاكَ يا نبضِي .. امتطِي صهوة حرفِي
ارتجفت ُ بخوف ٍ حين انحدرت
مِن ذاك الرحم الدافئ ..
وسُرعان ما اختبئت ُ فِي عتمة ِ الظلام
وعندما جئتَ يا سيدِي انتشلنِي منهَا
فـ صيّرتنِي [ الأنوار / الشمس ] أبخرة ..
عَشَقتْ أن تسكن فيكَ رُوْحـًا
.
.
وكنتَ كمَا الندى
إذ ْ تدلّى من سابع سرداب ٍ أرضِي
احتوانِي وقتل اختِناق الموت فيّ
ودثّرنِي بهالة ٍ قدسِيّة تكاد لا تنطفئ ..
واعتصر غيومه وسقانِي بغيثِهِ
فـ نفثتُ كلّ السموم و الأسقام خارجًا
وزهدت بـ كلّ مواطن اللذة و الارتياح
لأربح بك أنت َ و أنت لا سواك ..!
وكنتَ كهفِي يا سيّدِي ..
وحرام ٌ أن يمسّه الإنكسار ..!
ارتجفت ُ بخوف ٍ حين انحدرت
مِن ذاك الرحم الدافئ ..
وسُرعان ما اختبئت ُ فِي عتمة ِ الظلام
وعندما جئتَ يا سيدِي انتشلنِي منهَا
فـ صيّرتنِي [ الأنوار / الشمس ] أبخرة ..
عَشَقتْ أن تسكن فيكَ رُوْحـًا
.
.
وكنتَ كمَا الندى
إذ ْ تدلّى من سابع سرداب ٍ أرضِي
احتوانِي وقتل اختِناق الموت فيّ
ودثّرنِي بهالة ٍ قدسِيّة تكاد لا تنطفئ ..
واعتصر غيومه وسقانِي بغيثِهِ
فـ نفثتُ كلّ السموم و الأسقام خارجًا
وزهدت بـ كلّ مواطن اللذة و الارتياح
لأربح بك أنت َ و أنت لا سواك ..!
وكنتَ كهفِي يا سيّدِي ..
وحرام ٌ أن يمسّه الإنكسار ..!
أعلم يقينًا .. ان هذه الحروف لن تستوعِبَ أحدًا
إلّاكَ ..
لأنها كانت بلغـتِي / ـك ..! فقط..
يامن كنت معتقًا بالجنّة ِ
أيّ ربّ لكَ سجدة
بملأِ الجبين ..!
إذْ لم تحصنْ قلبي من العِشق
فـ كانَ من نصيبِهِ
دمتم بخِير وسعادة ٍ دائِمة